نتائج البحث: الرواية الفلسطينية
لحظات عاطفيّة مؤثّرة سادت حفل إعلان أسماء الفائزين بجائزة البوكر للرواية العربية هذا العام، حفل شهدته الملايين ربّما، لحظات درامية بدأت بدمعة رئيس لجنة التحكيم، الروائي السوري نبيل سليمان، وهو يعلن اسم الفائز: الأسير باسم خندقجي، وروايته "قناع بلون السّماء".
شملت القائمة القصيرة لـ"جائزة المرأة للخيال" 2024، ستة عناوين لمبدعات من بلدان مختلفة، اثنان من أيرلندا، ورواية واحدة من كل من أميركا وأستراليا وفلسطين والصين، أي بما يغطي أربع قارات.
كتب غسّان كنفاني (1936 ــ 1972) روايته "عائد إلى حيفا" عام 1969، بعد ثلاثة أعوام على صدور دراسته الرائدة حول الأدب الصهيوني، وهي آخر رواياته المكتملة، وتتناول على نحو مكثف، واحدة من الثيمات الكبرى في حياة الفلسطينيين.
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
عبد الله تايه زار "بيت دراس" قريته المحتلة منذ عام 1948 مرة يتيمة، لكنها كانت كفيلة بأن تدفعه لاستعادتها أدبيًا في رواية "قمر في بيت دراس" التي قدّمت صور الحياة في "بيت دراس" ووقائع المواجهات العسكرية غير المتكافئة مع المستوطنين.
يتضمّن كتاب "نقد الأدب الصهيوني" قراءات في أربعٍ من روايات الكاتب الإسرائيليّ الصهيونيّ عاموس عوز. والروايات، بحسب ترجمة هلسا من الإنكليزية هي: في مكان آخرَ ربّما، تلّ المشورة الشرّيرة، الحبّ المتأخّر، والحروب الصليبيّة.
دشّن الروائي عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني السابق، مقدمة الأعمال الشعرية للشاعر الشهيد سليم النفّار، الصادرة حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية في رام الله.
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه: